.๑. My SMS .๑.
"و لتبدأ مغامرة الحياة . . "

29.9.08




قولا لي أي عيد أمضيه و أنتما بعيدتان .... ؟!


أفتقدكما ......



فقط كونا بخير لأجلي / و لأجل قلوب تنبض ودا لكما
،

،

20.9.08

معرض "نادي الكلمة" - في يوم الإفطار

الصور من آلاء الاتحادية ^^
مع بعض التعديل
18-9-2008



أهلا بكم في مملكة السعادة ~



[ بوابة الدخول ]






[ ركن الضيافة ]




[ توزيعات القسم ]


[ اختبار بسيط قبل البدء .. ]
^^
[ .. و من ثم نبدأ جولتنا مع المفاتيح الثلاثة للسعادة ]

[ المفتاح الأول: مع ربي ]

[ المفتاح الثاني: مع نفسي ]


[ المفتاح االثالث: مع الآخرين ]





[ وننهي جولتنا في المملكة عند بنك السعادة وذلك لإصدار شيك السعادة وأخذ الوسام .. ]

=)

دعاء بظهر الغيب / و شكرٌ خالص ..

لمن لهن الفضل من بعد الله -تعالى- في إنجاح المعرض ..

دمتم سعداء ~

11.9.08

للأماكن ذكريات و أرواح و روائح ..





كل مكان يحمل ذكرى في الفؤاد، و كل بقعة لها روائح تختلف عن الأخرى ..


فإحداها تعبق برائحة الطهر و النقاء لتضيء جنباتِ نفوسنا كلما ذكرناها،

فكأن عبق ياسَمينٍ أو رائحة زهر ليمون توارى خلفنا بخجل لينعش حاسة الشمِّ لدينا من جديد،

أو لربما رائحة محبة و بشاشةِ أصحابها هي التي أسكنت حبها فينا..

فيتوقد الحنين حينها إليها... و إلى كل ما فيها...

،
و غيرها قد نكون حملنا عنها ذكرى قاتمة، باهتة كما كانت أزقتها و طرقاتها،

باردة و شاحبة بتلك الأرواح التي تسكنها، فتتسلل إلى أنوفنا رائحة مزعجة، مملوءة بالغبار..

فننأى عنها حتى بتذكرها..

،
بعضها قد نضطر للرحيل عنها.. فالرحيل هنا يعتبر مرحلة عفوية للانتقال

إلى مرحلة أكبر.. إلى حياة أوسع.. و نمط جديد مختلف...

،
،

كل بقعة تحمل مجموعة ذكريات موثقة بصور ومشاهد حية و روائح مختلفة..

سواء كانت في الذاكرة أو على ورق ..




{ و لنا مع كل بقعة حكاية ~



9.9.08

شيء غامض

.
.


ذات مساء ..
كانت أطيافكم تحلق فوق سماء قلوبنا ..
أبصارنا كانت تراكم..
وأيادينا مُدت لتتلمس دفء أناملكم ..

.
.
.

و لكن .... شيءٌ ما حال دون ذلك ..

حتى حلمي - برؤية وجوهكم التي تسعدني- ذاب في دوامة ذلك الشيء !



لا زلتُ أجهل وجوده الغامض هنا !!!


فقط حلقوا دائمًا هنالك / فلربما استغفلنا ذلك الشيء مرة !
.
.
.

6.9.08

محاضرات الخيمة الرمضانية في الطوار

اضغطوا على الصورة من فضلكم
،
،
،



1.9.08





"في قلب كل شتاء ربيع يختلج.. ووراء كل ليل فجر يبتسم"



(جبران خليل جبران)
،
،
،