(1)
للرائع جدًا / الرافعي .. مقتطف من إحدى روائعه
- لصاحبي -
عندما نعبر عن خواطرنا بلغة الأحلام؛ فإننا نصور "بعضًا" مما نعيشُ و نحيا لأجله ..
فنستوحي من الحروف ما لا قد تحتمله من معانٍ و خواطر لا يفهمها غيرنا ..
إلا أننا في كثير من الأحيان نُفاجئ بمن يشاطرنا هذا الخيال و هذا الحلم لحظةً بلحظة و بوح ببوح ..
عندها؛ نوقن أن ثمة نَسَب بين أرواحنا اليتيمة !
،
أما حقيقة الأمر فهو أن النفس تمتزج بأختها فيتوحد الهمّ و تعظم عندها المشاعر ..
أما حقيقة الأمر فهو أن النفس تمتزج بأختها فيتوحد الهمّ و تعظم عندها المشاعر ..
فلا نحس حينها إلا من قلب واحد، و لا نتنفس إلا من هواء واحد ..
و لا يصلح هذا الامتزاج إلا حين أمكن لأحدهما أن يقول للآخر: يا "أنا" !
يا صاحبي ..
عفوًا !
يا "أنا"
دمت كما عهدتك !
--------------------
(2)
.
كان الإثنين (أمس) حافلا بالكثير من الأمور / أهمها الإعلان عن نتائجنا في الجامعة .. =)
مباركٌ لكل من اجتهد فحصد نتيجة إخلاصه و تعبه
الحمد لله =)
.
--------------------
(3)
.
لافندر تحتاج لدعواتكم لها بالشفاء ..
و تيسير الأمور / لدينا مشاركتين مع النادي في نفس الموعد غدًا !
.
--------------------
(4)
.
لمن يحثني على وضع خواطر و تدوينات جديدة ..
لمن يحثني على وضع خواطر و تدوينات جديدة ..
أعتذر عن تقصيري حقًا / لظروف و ارتباطات كثيرة لا حصر لها ..
خصوصًا لمدة أسبوع من الآن ..
بعدها سآخذ قسطًا وفيرًا من الراحـة / و أهتم أكثر بـصغيرتي "أفياء"
.
--------------------
(5)
--
هناك 6 تعليقات:
1) كم هو عجيب هذا الرافعي!
كتاباته تستوقفني دوما.. وتجبرني على قراءتها أكثر من مرة لأفهم مغزاها - علماً أنني لا أحتاج عادة إلى إعادة قراءة الأشياء لأن قراءتها للمرة الأولى تكون كافية.. و الشعور الأول لا مثيل له.. ولا أود إضاعته أو مزجه بشعور آخر!
شكراً لك على نقلك لهذه الرائعة.. اختيارك مميز.. أعجبني كثيراً =)
2) كان الاثنين رائعاً عندي كذلك.. حدثت أشياء ممتعة للغاية -سبحان الله !
كما واطمأننت على نتيجتي ^^
3)ألبسك الله لباس الصحة والعافية عزيزتي لافندر.. اللهم رب الناس أذهب البأس واشف أنت الشافي لا شفاء إلا شفاؤك شفاءً لا يغادر سقماً..
4)في انتظار تفرغك على أحر من الجمر =)
نادية / مساؤكِ وردي طفولي
^^
1- جبران و الرافعي و فاروق جويدة / هؤلاء تستوقفني كلماتهم فأعيد قراءتها مرات و مرات، فقط لأنني أشعر أنني في عالم آخر، خصوصًا حينما أقرؤ لهم قبيل النوم في هدوء الليل - تماما كما فعلت أمس حينما قرأت هذه القطعة الأدبية !
2- الحمد لله / مباركٌ عليكِ النجاح و التفوق كما عهدناه منكم =)
3- دعواتكم تُشعِرُني بالكثير من الراحـة و الأمل ..
حمدًا لله / صحتي الآن أفضل ..
تعتمد على نوعية أكلي P:
و قد عرفتُ الآن بعض ما عليّ أن أتجنبه
4- ... ربما ستنتظرين طويلا؛ لأنني في كل مرة أقول بأنني بعد فترة معينة سأنتهي من العمل و آخذ فترة راحة، و إذ بي أفاجأ بوجود و ظهور أعمال أخرى !
آمل فعلا ألا يحدث ذلك هذه المرة؛ لأنني فعلا أحتاج للراحة بعد هذا الفصل الدراسي .. يجب أن أكافئ نفسي بالراحة على الأقل لأجل تلكَ الدرجات الجميلة التي مُنيتُ بها P:
------
للتو ألاحظ أنني لم أكمل فقرتي الخامسة بسبب النوم الذي قاومته بصعوبة لأجل تدوينة أمس !!!
=)
دامت مساءاتكم هادئة
و لا تنسوا إخواننا في غزة من الدعاء
مساؤكم خير وبركة ~
"امتزاج الأرواح" .. هذا ما لا أستطيع الاقتناع به أبدًا ..
ربما لأنني لم أجرب يومًا هذا الإحساس الذي يتحدث عنه الكاتب ..
أسأل الله أن يرزقنا هذا الشعور =)
..
أسأل الله لك شفاء عاجلاً ،، وراحة القلب والبال ..
العظيمون وحدهم من لا يجدون وقتًا للراحة =q
ليست بالضرورة أن تكون هذه العبارة صحيحة .. لكنها لرفع معنوياتك ليس إلا ;)
دمتِ بود عزيزتي =)
مساؤك هادئ...
1- كنت أقول دائما إن بعض أحلامنا لا تتحقق إلا في منامنا...فكثيرا مما نأمله لكننا لا نستطيع أن نحققه نجد أحلامنا تتبرع مشكورة على تجسيده لنا...فنظن للحظات أن الزمان ابتسم لنا، ومنحنا ما نتمنى، وما هي إلا لحظات أخرى تقترب منا يد أحدهم لتوقظنا وهي في حقيقة الأمر يد الواقع تمنعنا من الاسترسال في حلم قد لا يتحقق يوماً....
شكراً لكِ أيتها الأحلام..
بحق..أسعد بأن حولي من أستطيع أن أناديهم فأقول لهم: "يا أنا"....
2- مبارك عليك النجاح...ومبارك أكثر تفوقك الذي يسعدني في كل مرة أكثر وأكثر...من نجاح إلى نجاح إن شاء الله....
3- منحكِ الله العافية..وآجرك بتعبكِ....موفقة دوماً بإذن الله..
4- من اعتاد أن يكون مشغولا لا يستطيع أن يجلس بلا عمل...لكن لا تنسي أخذ قسط من الراحة ولقد قرأت مرة من يقول: إن أفضل وقت للاسترخاء هو عندما لا يكون لديك وقت لذلك، فأنت حينما تكون متفرغاً لا تحتاج إلى راحة لأنك في راحة متواصلة..
واطمئني فدوامة العمل التي لا تنتهي هي حالة صحية تماما لأن الفراغ هو حال الكسالى لا أصحاب الهمم......أمثالك.
5- النوم سلطان....لا تمنعي النوم متى طرق الباب كي لا يغادر مغاضبا فلا يعود.....(ما صدقنا)
مساؤكِ رحمة حلم
شكرًا لكِ .. وبعمق..
ترسمين الابتسامة دومًا على محياي بكلماتكِ ..
أتعلمين .. اشتقتُ للحديث معكِ
أتذكرين الكتب التي استعرناها آخـر يوم..
لم أقرأ منه شيئـًا^^'
بدأت بقراءة كتاب آخر من كتبي الخاصة ..
يجب علي إرجاع الكتب في ثاني يوم دراسي
سأحاول قدر المستطاع قراءة بعضها الأسبوع المقبل بإذن الله =)
دمتِ على الطاعة دومًا.
مساؤكم زهر ياسمين ~
شكرًا على التهنئة و التحفيز الدائم ..
لستُ متضايقة أو منزعجة من كثرةالعمل، فأغلبه قد يكون عملا تطوعيًا ليس إلا ، يرضي ضميرًا ويريحه، ويطور النفس ويكسبها و ينمي ما بها من مهارات، ويدفعنا للبحث عن التميز دومًا، وخدمة المجتمع..
لكـن في زحمة العمل، و تحت الضغط ننسى أحيانًا أمورًا كثيرة كان يجب علينا الاهتمام بها..
ذلك يؤلمنا فقط..
أنا بالنسبة للنوم، أصبحت أقل مقاومة له عن السابق !
'^^
عوضت أمس عن أسبوع كامل P:
شكرًا لعبير وجودكم..
دمتم بخيـر.
إرسال تعليق