ياااااااه كم آلمتني كلماتكِ يا أنتِ كما أفرحتني ...!
وقعتْ عليّ باندفاع لم أتوقعه أبداً ..
أحقاً تعتبريني بهذا القرب ؟!
أتعلمين ...
كنتُ أتساءل بيني وبين نفسي سابقاً شيئاً ما //..
وكنتُ دائماً أقطع هذا التساؤل بالنفي ..
كنتُ أظن أن ذلك لن يحدث يوما ما ...
أجهل سبب ذلك، ولكنه بدا لي أمراً غير منطقي تماماً حينها ...
أضحك على نفسي الآن كم كنتُ ساذجة حينها !
لا أستطيع البوح أكثـر، فلربما تقرئين هذه السطور يوما ما / وتفهميـن أنكِ المقصودة .. !!
ولكن يكفي لأقول لنفسي وإن لم تفهميها أنتِ ..
أنني فخورة جداً بهذه الثقة / بل فخورة بكِ ...
بكِ أنتِ //... يا أنتِ !!
,
,
لن أقول لكِ حبي، لأني أحبكِ منذ أن ولدتِ ..
منذ أن أبصرتِ الدنيا وكنتُ أنا حولكِ ..
بل لكِ قلبي ... يا أنتِ / ...
هناك تعليقان (2):
مساء الورد والود..
لا أعرف لماذا حدثتني نفسي وأنا أقرؤها أنها "هي" أنا.. لا دعيني أقول رغبت بل وددت بإلحاح أن أكون أنا هي..
وددت ذلك لا غرورا بنفسي بل طمعاً أن أكون أنا "هي" طمعاً في كل تلك المشاعر التي تحملينها لها..طمعاً بكل الحب والتقدير وما وراءهما..
وددت أن أكون "هي" لتعلمي أنك بهذا القرب مني ...وأكثر.
لتعلمي أني أفخر بك فخرا يماثل فخرك بي وأكثر.
لتعلمي أني أحبك في الله قدر حبك لي بل أكثر وأعمق ..
دمت بكل الخير
لمن لهم مكانة خاصة في قلوبنـا
- - - - - - - - - - - - - - -
طابت مساءاتكم بكـل ما تحبون..
أتعلميـن ..
حينما قرأتها لأول مرة امتلأت عيناي بالدموع لا إرادياً ..
لا أعلم لمَ .. ؟!
ربما كنتُ حينها أفكـر بضيق في أمـرٍ ما ..
وإذ بي أقرأ ما كتبته أناملكِ ترجمة لما أراد قلبكِ أن يبوح به..
فخفف من الهم الكثيــر .. وإن تفاجأت بردكِ على هذه الخاطرة..
كلماتكِ استقرت في عمق النفس مضيئـة جنباتها الموحشـة..
مفرحـة خلايا القلب ِ بصدق وإخلاص معانيها..
لكِ مكان مميّـز في الصف الأول في الفؤاد ..
مقعدٌ محجوز للأبد..
مقعد أفخـر بوجود من يحتويه بصدق محبته لنـا..
بإخلاصـه للوجود..
بصدق إحساسه ومشاعره..
بتفانيه الصادق
بروعـة قلبه التي لا مثيل له
,
,
بحجم كل الأشياء الجميلة التي وهبتموها لنـا .. أقول: أحبكِ في الله أعمق وأصدق وأنقـى.
لا عدمتكِ أختاً محبـة، وصديقة دائمـة مخلصة، و ----- ----- (وإن لم تكوني كذلك اليوم) =)
إرسال تعليق