
بمجرد التقاط آذاننا لكلمة الرحيل / تسري في الجسد رعشة ، !
خصوصًا رحيل من كانوا لنـا في عمق الذاكـرة إحساسًا جميلا
هناكَ شيء ما يبدد هالة الفرحـة و هم يغادرون نحو مرافئ و موانئ لم يعرفوها يومًا ،،
ولكن يغادرون ليبحثوا عن حياة أجمل / وعيش أبهج ،
يغادروون ليلتقوا بأحلامهم وآمالهم ذات يوم ، على أمل أن تتوج بعودة عظيمـة ،
ولكـن .. أرحيلهم محدد بزمن / وسيعودون ؟
أم أنه كان قرارًا أبديًا / لا رجعة فيـه / رغم أنهم لا يعلمون ؟!
،
،
،
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق