
أحيانا يزعجوننا بأقوالهم / أفعالهم ،
يسرقون من وجنتينا ابتسامة كانت على موعدٍ مع المرح والشقاوة البريئة ،،
يحطمون فينا روح الجري و المشي بعيدًا بعيدًا نحو أفق آخر و عالم خيالي ،،
ألم يكونوا يومًا في مثل أعمارنا ، ألا يعلمون كم هي متعتنا بفعل ما تشاء به نفوسنـا !
ألا يشعرون أن تلكَ هي حريتنا الطفوليـة / وعالمنا الجميل ،، !
،
،
،
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق