.
ذات مساء ..
كانت أطيافكم تحلق فوق سماء قلوبنا ..
أبصارنا كانت تراكم..
وأيادينا مُدت لتتلمس دفء أناملكم ..
.
.
.
و لكن .... شيءٌ ما حال دون ذلك ..
حتى حلمي - برؤية وجوهكم التي تسعدني- ذاب في دوامة ذلك الشيء !
لا زلتُ أجهل وجوده الغامض هنا !!!
فقط حلقوا دائمًا هنالك / فلربما استغفلنا ذلك الشيء مرة !
.
.
.
.
.
هناك تعليقان (2):
تشابه كبير..
عقل في رأسين..
فكرة في خلديْن..
ربما أردت القول..
قلب في جسدين..
إنهما تتشابهان.. كثيرا!!!
حقًا لا ادري ما هو ذلك الشي الذي جعلنا نحبهم و نكرههم في الوقت ذاته
شيء يلفه الغموض , تعجز ذواتنا عن تفسره
ربما في يوم من الايام يجلى ذلك الغموض
فنتازيا..
إرسال تعليق