كانت عيناها تتأملان ذلك الملاك الأبيض الذي يمشي بين الابتسامات إلى عالم آخـر..
بريقُ عينيها ..
كاد أن يصير دمعة، فرحة، نشوة، و غبطـة ..
استطاعت هي حبسها / لكن لم يخف علي ذلك ..
* الصورة / للصديقة كنون
هناك تعليقان (2):
غير معرف
يقول...
وددتُ لو أنكِ ذكرتِ المزيد عن ذلك الموقف.. كم أشعر أنكِ تكتبين باختصار ما يجول في خلدكِ غير آبهة بمشاعر التوق التي قد تنتاب القراء!! ترى هل تتعمدين ذلك أم ماذا؟!
لا أقصد بتاتا أن أشعل فتيل الفضول لديكم / صدقوني...
لكـن تلكَ الخواطر القصيرة هي الأقربُ لي.. و الأكثر راحة لقلبي..
و ربما السبب الآخر في كتابة خاطرة مقتضبة؛ ذلك لأنني أحيانًا أكتبها في نفس اللحظة التي أمر فيها بموقف ما.. فلا يمكنني غالبَ الوقتِ أن أطيل الكلام / خاصة حينما أكون خارج البيت وأبدأ بالكتابة على هاتفي النقال.
مفردها : فيء / - و هو الظل الذي ينبسط إلى الشرق بعد الزوال - و الغنيمة التي تُنال بلا قتال
أردتُ أن أبتعد قليلا .. عن ذلك المعنى .. أفياء أعني بها حروفي و كلماتي التي أريد أن أستظل أنا تحت غطائها.. أريد أن أقي نفسي من حرارة شيء ما من خلالها.. !
هناك تعليقان (2):
وددتُ لو أنكِ ذكرتِ المزيد عن ذلك الموقف..
كم أشعر أنكِ تكتبين باختصار ما يجول في خلدكِ غير آبهة بمشاعر التوق التي قد تنتاب القراء!!
ترى هل تتعمدين ذلك أم ماذا؟!
أعجبتني الخاطرة =)
دمتِ رائعة~ ^^
ههههههه
أضحكً الله سنكِ كما أضحكتني يا غالية ..
^^
لا أقصد بتاتا أن أشعل فتيل الفضول لديكم / صدقوني...
لكـن تلكَ الخواطر القصيرة هي الأقربُ لي.. و الأكثر راحة لقلبي..
و ربما السبب الآخر في كتابة خاطرة مقتضبة؛ ذلك لأنني أحيانًا أكتبها في نفس اللحظة التي أمر فيها بموقف ما.. فلا يمكنني غالبَ الوقتِ أن أطيل الكلام / خاصة حينما أكون خارج البيت وأبدأ بالكتابة على هاتفي النقال.
هذا كل ما في الأمـر...
=)
و دمتِ سعيدة / و بصحة و عافية =)
إرسال تعليق