.๑. My SMS .๑.
"و لتبدأ مغامرة الحياة . . "

1.2.08

------------




يا ابن الوليد ألا سيفا تؤجره
.
................... فإن سيوفنا قد أصبحت خشبا
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
.
.
.

هناك تعليقان (2):

غير معرف يقول...

كلما أقرأ هذا البيت الشعري

أفكر ..

هل يوجد من يريد شراء السيف ؟؟

لأن خزائن بلاد العرب قد امتلأت من الاسلحة دون جدوى ..

و إذا اشتروها .. هل لهم الشجاعة بالمواجهة ؟؟

لأن هناك دائما شرطي يقف على آخر رصيف من شارع الحي

ليرى من الثائر.. من المعارض .. من له أفكار "إرهابية"..

و لو لم يكن هناك ذاك الشرطي على الطريق ..

فبالتأكيد هناك شرطي آخر في رؤوسنا!!

.
.

رحمتك يا رب



ملاحظة: "أظن" أن البيت للشاعر الرائع "نزار قباني "

cute.lavender يقول...

asma
- - - -

طاب مساؤكِ أختي

ربما هي لنزار ولكني لست موقنة، فقد بحثتُ سابقاً عن الشاعر ولم أجد شيئاً، ربما يجب علينا البحث في دواوينه للتأكد ..


قد لا أعني من وضعي لهذا البيت كلمة السيف كمعناها المادي ..
ولكـن أين القوة؟!
أيـن النخوة؟!
أيـن نحن مما كانوا عليهم هم سابقاً...

فالسيف ونحوه قد لا يجدي في هذا الزمن كسابق العهد ..

مع أني أوقن أحياناً أن ما يؤخذ بقوة لا يسترد إلا بالقوة ...

خصوصاً مع حالتنا اليوم !!

- - - - -


دمنـا بأمان.