
أترى أيذكروننا
أولئك الذين يُطعموننا الحنان
أيام جوعنا
أولئك الذين يفتحون في صحرائنا
نوافذ الربيع
أيام جدبنا
أيعرفون أننا بغيرهم، بلا أحد
أولئك الذين يبسمون في وجوهنا
إذا أدارت الورود وجهها في اكتئابنا
أيدركون أننا نحبهم إلى الأبد؟ *
.
.
* لا أعلم من قائلها / بحثتُ فلم أجد شيئا
.
* لا أعلم من قائلها / بحثتُ فلم أجد شيئا
إن عرفتم فأخبروني ..
.
.
.
هناك 5 تعليقات:
ليتهم يدركون ^^
كلمات جميلة كـ"أنتِ" ..
=)
ليتهم يدركون ...
أبكيتني .
حلم
شكرًا بحجم محبتنا لكم.
sunday
أهلا بك أولا..
ثم عذرا.. لم أقصد بنقلي هذه الخاطرة أن أفتح جرحا أو أنفض الغبار عن صفحات ماضية.
دمتم بخير
أشعر أنهم لا يذكرون..
ولا يدركون..
وهذا ما أكون متأكدة منه تماما..
كتأكدي من مضي زمان الرسائل والمكالمات مثلا..!
لأنهم لو أدركوا ذلك تمام الإدراك..
وتماما كما نشعر به نحن، لما رحلوا وتركونا..
لن تكون قلوبهم بتلك القسوة!!
هكذا أشعر..
لذا أعذرهم ^^
دمتِ بود لافندر~
نادية
لا أظن النسيان قد قضى على جزء الذكريات التي ذكرتيها ...
هناك أمور و أحداث تجعل النّاس يتغيّرون ..
و قد لا يعني ذلك أن قلوبهم قد اتخذت من القسوة ملبسا، بل لربما وجدوا أنفسهم أكثر في بيئة أخرى ^^
إرسال تعليق